المستشفى الجامعي
- أدب
صدفة منبوذة
كانت الساعة تشير إلى الثامنة مساءً، في إحدى مناوباتي الليلية في المستشفى الجامعي. مستعجلاته يسودها هدوء غير مسبوق يكاد يكون مخيفا، ما هي إلا ثوان حتى وردني اتصا
كانت الساعة تشير إلى الثامنة مساءً، في إحدى مناوباتي الليلية في المستشفى الجامعي. مستعجلاته يسودها هدوء غير مسبوق يكاد يكون مخيفا، ما هي إلا ثوان حتى وردني اتصا