أحلام مساعد سعيد
- مجتمع
ليس الأول ولن يكون الأخير
الأكثر حظا منا استفاق على الخبر، والأقل حظا احتساه ليلا طويلا يتخبط بين الكوابيس، بين عدنان وصرخاته، بين آهات أم وصرخات أب، بين حلمه الذي تبخروآماله التي انصهرت
- خواطر
المستشفى وجه من وجوهها
أنت أيضا خطوْت لنفس المكان محلقا أو زاحفا على صدرك مع بحة مرة أو دمعتين تغمران أهدابك الكثيفة التي لطالما تغزل بها حبيبك الذي أفلت يده قبل خمس دقائق من الآن.مع