أمال رزقي
- خواطر
رحلة البحث عن النفس
الساعة تشير إلى السابعة صباحا، تحت رنين هاتفه المألوف يستيقظ بكل خمول وهو يعيد النظر، هل هناك ما يستيقظ لأجله أصلا أم أن الأيام تعيد نفسها…؟ تسلل من فراشه
الساعة تشير إلى السابعة صباحا، تحت رنين هاتفه المألوف يستيقظ بكل خمول وهو يعيد النظر، هل هناك ما يستيقظ لأجله أصلا أم أن الأيام تعيد نفسها…؟ تسلل من فراشه