إيمان الداودي
- خواطر
شتات العائلات
أجتمع وعائلتي مرة في الأسبوع، لا على مائدة الأكل ولا في سيارة ولا في صالون المنزل أجتمع وعائلتي شتات عائلتي على حبال الغسيل هنا فقط نتجانس جميعا تلم أمي شتاتنا
- خواطر
الباب الأزرق
لازلت أتذكر ذلك الباب الأزرق الصغير الموجود بالفناء الخلفي لمؤسستي الابتدائية؛ كان بمثابة محطة عبور للثانوية المجاورة للمدرسة. أقصى أحلامي آنذاك هي أن أجد طريقة