الحان
- خواطر
إلى صاحب الياء والسِين والصوت الجميل
ما سِرُّ عَينَاكَكُلمّا أَغضَضتُ بصَري، انتشَلَتْنِي من بين الأنامدون هوَايَا..ما بالُ وجهكَ يشبهُ لُطفَ الكونوأنا أحبُّ ألطافَ اللّٰهِ الخفيّةكَيفَ لصَمتِيّ ال
- خواطر
كهويتي الزرقاء أنت “الجزء الرابع “
لقراءة الرسائل السابقة: الرسالة الأولى الرسالة الثانية الرسالة الثالثة محبوبتي، سيدة قلبي وخاطفة وجداني؛ تحية ورد الياسمِين المعطر برائحة القدس الأبية الشامخة ا