الرفقة
- مجتمع
قصة قصيرة: الأخ والرفيقة.. الحوار العقيم | الجزء الثاني
ما إنْ سنَحَتْ الفرصة حتى أكمل الأخ كلمته علما أنه لم يسحب كلمة أختي، مخاطبا الرفيقة بالقول: لكي أكمل كلامي في حرية إبداء الرأي الذي بطبيعتكم احترمتموه عبر مقاط
- خواطر
“حَـيَّ على الحُب”
“صديقٌ، رفيقُ وَحبيبُ الروح الوارث” ، هكذا ردّت عندمَا سُئِلَتْ “لِمَاذَا هُوَ؟”. وأكملت الرَّوْيَ قَائِلة: “لا يكونُ الحب حبًا عِندمَا نتَقاس