السوريين
- مجتمع
قصة مروة وما تبقى من أمل
في ذلك الصباح، كان المشهد مفجعاً، كئيباً، سحب الدخان والغبار حجبت ضوء الشمس، الهواء مشبع برائحة الموت، كل شيء يتأوه، يصرخ، المدينة تمطر أحزانها، مع إشراقة شمس ص
في ذلك الصباح، كان المشهد مفجعاً، كئيباً، سحب الدخان والغبار حجبت ضوء الشمس، الهواء مشبع برائحة الموت، كل شيء يتأوه، يصرخ، المدينة تمطر أحزانها، مع إشراقة شمس ص