الشوارع
- شعر
هروب
مَسَاءٌ صاخِبأَمْشِي وَحيدَة، أجوب الشَّوَارِعزُقَاق تِلْوَ الآخَرِأَجْلِسُ فِي مَكَان فَارِغ مِنْ كُلِّ شَيْءٍحَتَّى الرَّبِيع فِيهِ خَال مِنْ الْحَيَاةِ تَنْب
- أدب
محاولات يائسة
وقف أمامه وهو يلهث ودقات قلبه تخفق بشدة لدرجة أنه استطاع رؤيتها وهي تتراقص من فوق قميصه الضيق. – ما الذي جرى لك؟ هل تبعك “المخزن” أم ماذا؟