الوله
- شعر
أُغالبُ الشوق والهوى
نَسِيرُ إلى الْمَيثاءَ وَالشَّوقَ غالبُ بِلَيْلِ مَعَ رَكْبٍ وَلَانُحْصِي الْخُطَى ومَا يَدْرِي الرَّكْبُ كَمْ مِنْ حَزَّةٍ سَيَقْضِي فِي الْمَسيرِ وإنْ سَعَى ف
نَسِيرُ إلى الْمَيثاءَ وَالشَّوقَ غالبُ بِلَيْلِ مَعَ رَكْبٍ وَلَانُحْصِي الْخُطَى ومَا يَدْرِي الرَّكْبُ كَمْ مِنْ حَزَّةٍ سَيَقْضِي فِي الْمَسيرِ وإنْ سَعَى ف