لمحتها في الحارَة، بئيسة منهارَة، تنفض عن النوافذ الغبارَ الذي خلفته أعمال النجارَة؛ ناديتها “يا سارَة! أراك اليوم محتارَة، ما كتبتِ أشعارا، وما داعبتِ ال
ليس لديك حساب؟