حبيب
- خواطر
طبيبك..هو أنت!
– ليلى !! إنه دورك .. – نعم .. حسنا نهضت وتوجهت نحو غرفة الطبيب ، قلبي يرتجف ويداي تتعرقان ، لا أعلم السبب الحقيقي …لكن أظن أنني لا أود البوح
- خواطر
رسالة.. لا أذكر الرقم تحديداً
هذه القصة لا تحتاج مقدّمةً تمهِّد لها الطريق. يكفي أن تتمعن عزيزي القارئ/ة في كلماتها وتأخذ منها بعض العبرة إن كنت عاشقا/ة، وربما ترمي ما بقي منها خلفك وتمضي كأ
- أدب
ليلة بهية
سنحطُّ الرحال بليلة بديعة وجميلة لا تزال تفاصيلُها محفورة بجدار العقل وذكرياتها منقوشة على حائط القلب، كان يومه القمر مُضاءً مكتملاً ،بل ومُتوهّجا، هي ليلة سرمد