حلقة نقاش
- مجتمع
الأخ والرفيقة .. الحوار العقيم! – قصة قصيرة | الجزء الأول
في جو ماطرٍ يكاد لا ينتهي نتيجة سُحب ملبدة وضبابية سوداء، مصحوبة بهبوب رياح تُرى من سماع صوتها وتسمع من بقايا مخلفات آثارها، وأمام هذا الجو العاصف والمعكَّر، وا
في جو ماطرٍ يكاد لا ينتهي نتيجة سُحب ملبدة وضبابية سوداء، مصحوبة بهبوب رياح تُرى من سماع صوتها وتسمع من بقايا مخلفات آثارها، وأمام هذا الجو العاصف والمعكَّر، وا