دراما عربية
- فنون
بيروت المجنونة.. بين السينما والواقع
إن لم تخني ذاكرتي، فإنه ثاني عمل سينمائي لبناني أشاهده في مسيرتي كمتفرجة؛ ولم أندم قط على الوقت الذي خصصته له!“بيروت الغربية “تم انناجه سنة 1998، في
إن لم تخني ذاكرتي، فإنه ثاني عمل سينمائي لبناني أشاهده في مسيرتي كمتفرجة؛ ولم أندم قط على الوقت الذي خصصته له!“بيروت الغربية “تم انناجه سنة 1998، في