رسائل

  • أدب
    لا تكثروا من الفضفضة

    لا تكثروا من الفضفضة

    في أحد سجون ألمانيا وفي حقبة الستينيات، كان السجناء يعانون من قسوة حراس السجن والمعاملة السيئة في كل النواحي..‏ومن بين السجناء كان سجين يدعى “شميدث”

  • خواطر
    رسائل مشفرة

    رسائل مشفرة

    نحن و إن انقطع الود عنا سامحنا وتقبلنا، ولو تعرضنا للجفا من قريب القلب عفينا، وإن كسروا كل عظام القلب يا صديقي فمكانهم فيه محفوظ رغم الألم… نحن يا صديقي ل

  • خواطر
    رسائل إلى لا أحد

    رسائل إلى “لا أحد”

    لنبدأ بالسلام هذه المرة أيضا، فحيثما حل السلام زارتنا الطمأنينة، ولاشيء نحتاجه الٱن أكثر من أن نطمئن.تبدو فكرة الكتابة لشخص نبعده عن ذاكرتنا طوال اليوم متعبة، ك

  • شعر
    وداعا حتى نلتقي هناك

    وداعا حتى نلتقي هناك

    وداعا يا صدرا بكيت عليه أعواما ولم يضجرو يا ألما تحول في قلبي إلى خنجرو يا جرحا أتمنى من حين إلى آخر أن يزهرأتعلم أصبحت أكتب رسائل الشوق للمطرو أتساءل إلى أن يظ

  • خواطر
    رسالة لا أذكر الرقم تحديداً

    رسالة.. لا أذكر الرقم تحديداً

    هذه القصة لا تحتاج مقدّمةً تمهِّد لها الطريق. يكفي أن تتمعن عزيزي القارئ/ة في كلماتها وتأخذ منها بعض العبرة إن كنت عاشقا/ة، وربما ترمي ما بقي منها خلفك وتمضي كأ

  • خواطر
    رسالة شاردة تيه في العدم

    رسالة شاردة “تيه في العدم”

    قبل أن أغوص وأحكي عن ملامح هذه القصة من العدم، من واجبي أن أعلِمَ القارئ/ة أن هذه شظايا حالة استثنائية لا تمُتّ للمعهود بصِلة، قد تبدو لكَ أو لكِ بين الفينة وال

  • خواطر
    كهويتي الزرقاء أنت الجزء الرابع

    كهويتي الزرقاء أنت “الجزء الرابع “

    لقراءة الرسائل السابقة: الرسالة الأولى الرسالة الثانية الرسالة الثالثة محبوبتي، سيدة قلبي وخاطفة وجداني؛ تحية ورد الياسمِين المعطر برائحة القدس الأبية الشامخة ا

  • أدب
    الكتابة لغة الروح

    الكتابة لغة الروح

    ما الكتابة؟ ولماذا نكتب؟ وما الدافع الخفي إلى فعل الكتابة؟ أسئلة عميقة المعنى والدلالة ومتعددة الإجابات والتوصيفات؛ فالكتابة قبل أن تكون فعلا فهي أسلوب، وقبل أن

  • خواطر
    اعترافٌ واعتذار مع سبق الترصد والإصرار

    اعترافٌ واعتذار.. مع سبق الترصد والإصرار!

    تحيّة طيبة وأشواق حارة، (عبارة لها ذكرى عميقة في خاطري)..وبعد؛ بعد أن شاء الرحمان ومر الزمان وفات الأوان، أود أن أعترف بأنني أحببتها حُباًّ أفلاطونيا طاهرا، مقد