سفيان ناشط
- خواطر
حوار مع ابنتي المستقبلية
كانت وسيمة سمراء مثل أبيها، وعلى إثر ذلك كان حرصي عليها يشتد، سيما من “الذئاب الآدمية” المتسكعة والمتشردة، وحتى الصنف الآخر الذي يبدو ظاهريا مروضا و
- خواطر
إن الله معنا
الحياة والممات وما بينهما -وإن بدت مفعمة بحركية المكان الذي ينتج لنا الزمان- إلا أن المصير واحد ومحدد ولا قيمة لما سبق ذكره جملة وتفصيلا، كيف ذلك؟ هو سؤال سليم
- مجتمع
الأخ والرفيقة .. الحوار العقيم! – قصة قصيرة | الجزء الأول
في جو ماطرٍ يكاد لا ينتهي نتيجة سُحب ملبدة وضبابية سوداء، مصحوبة بهبوب رياح تُرى من سماع صوتها وتسمع من بقايا مخلفات آثارها، وأمام هذا الجو العاصف والمعكَّر، وا