شاب

أزمة منتصف العمر

ليس بالغريب أن نعيش تحت وطأة الضغط في زمن لا يبالي لإيقاعاتنا، زمن أيامه حبلى بالصعاب التي تقف عائقا أمام طموح الكل والشباب تحديدا، حيث في ظل الاكراهات التي تفر

هي نور في كل مكان

نور هي اسم على مُسمى، وإذا تعرفت عليها في يومٍ ما فأنا متأكد من أنك ستتفق معي، لأنها ستكون دائما بالنسبة لك نبراس الأمل عندما تنطفئ روحك وتُحبط وتُسلم نفسك إلى

حتى الأشياء تبكي

في جلسة مسائية في أحد المقاهي مع صديقة لي، وصلنا فجأة خبر بأن صديقا لنا قد توفي. نالت منا موجة عارمة من الحزن؛ كيف لشخص جالَسنا قبل أيام قليلة أن يغادر فجأة هكذ

عندما يصبح علمك خطرا عليك

كنت أتقاعس في كل مرة عن كتابة هاته الأسطر، لكنني اليوم عزمت على وضع النقاط على الحروف حتى أتمكن من التموقع وسط ضجيح العلم والمطالعة أو القراءة بصفة عامة.. فعندم

عاصفة الفراق

{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} بعد مرور خمس سنوات على التوالي، تذكرت ذاك

الإعاقة لا تعني النهاية

مطر خفيف كالبكاء يرشف شوارع مدينة الدار البيضاء، يسير في طريقه إلى البيت حيث يقيم بمعية والديه وإخوته. بعد يوم طويل وشاق، يجر قدميه المثقلتين كالرصاص وقد أنهكه

اعترافٌ واعتذار.. مع سبق الترصد والإصرار!

تحيّة طيبة وأشواق حارة، (عبارة لها ذكرى عميقة في خاطري)..وبعد؛ بعد أن شاء الرحمان ومر الزمان وفات الأوان، أود أن أعترف بأنني أحببتها حُباًّ أفلاطونيا طاهرا، مقد