شعور
- أدب
صوت محمود درويش
لنتفق سلفا، أيها القارئ، أنني فقط بصدد محاولةِ الاقتداء بشخصية رصينة هادئة، وأسلوب فذ أنيق، وفكر راقٍ لن أصل أبدا إلى مستواه مهما بلغ الأمر، إمَّا أن أتفوق عليه
- شعر
تعذبتُ
تعذبتُ وتعذبت وتعذبتْومن عذابي درساً تعلّمتْفي دروسي عِـبَرٌ، وأيقنتْأنّ المشاعر ليست مِن حَجر . . .ولا لحجروأن الإحساس فطرة في الحيوان والبشرْلكن الحيوان قد يك
- خواطر
باء بعد الحاء (الجزء الأول)
خروج عن مألوف الإحساس ونشوة النصر بمذاق مختلف…ترنح بين نون النوايا وحاء الحذر وساعة الفصل عن مفصولها دقت... أولها إحساس بفرقعة صمت حول فؤادي وشعور كغير عا
- خواطر
هكذا تتآلف الأرواح
تلك الخيوط اللامرئية التي تجمعنا بأشخاص نراهم للمرة الأولى، فنحس أننا نعرفهم من قبل، نحاول أن نتذكر بلا جدوى أين التقيناهم، متأكدين نحن في أعماقنا أننا نعرفهم،
- سيكولوجيا
فاصل ولن نعود كما كنا
لم يكن يوما هينا، لقد كان يوما متعبا، متعبا جدا… منذ بدايته تأكد له أن شيئا ليس على ما يرام. منذ ليلة البارحة حتّى، شيء ما قد سلب وَقاره. إنه اليوم المعهو
- دين
لهم قلوب يعقلون بها
يستحيل أن يكون مجرد مضخة دم ! إنه مصدر أفعالنا الخيرة أو الشريرة ومنبع إيماننا أو كفرنا.. منه وإليه البصيرة أو العمى، وما نشعر به من شك أو يقين فمنه هو، وما ينب
- خواطر
هل هذا هو الحب
في ثنايا القلب يختبئ شعور دفين، حب عذري قديم لم يكن من أجل مصلحة… كلما أتى على البال بكت له العين وانفطر له الفؤاد، لم يكن ليكتمل يوما، حب عفيف مستحيل. وه
- أدب
رهاب الكتابة.. حين يرغب قلبك ويأبى قلمك أن يُرفع
لطالَما مجّدتُ القراءة، أحببتُ الكتب ووجدت في كلماتها وبين صفحاتها ملجأ آمنا لي ألوذ إليه فارّةً من واقعي لعلي أجد ما لم أتمكن منه مِن حولي.قدّرتُ القراءة وب
- سيكولوجيا
لأنكَ الحبّ ..
لقصصِ الحب العظيمة التي لم تكتمل لأسباب عديدة لكن الجُرْحَ واحد، للقلوب البيضاء ذات المساحات الواسعة، للأنامل الرقيقة التي نسيت كيف يَرْبت الأحباء، لا تلمسوا خو
