مدونون مغاربة
- خواطر
حلاق الحي
غالباً ما تجد محلّه مزركشاً بمقصّ بلاستيكي من الحجم الكبير على الواجهة الزجاجية وكأنه تذكيرٌ بحتمية القِصاص، ووَجه شابّ وسيمٍ أجنبي بقصّة شعر زاهية لم يسبق للحل
- مجتمع
فرنسةُ التعليمِ أم “فْرَنْكَفَنَةُ” التفكيرِ؟
طيب، من فضلكم! هَلاَّ تجردنا لوهلة من الخطاب الهوياتي الإثني، ومن الفكر الأُدْلُوجِيِّ الراديكالي المتعصب للغة العربية، ولنتحلى بجبة الموضوعية ونقر أن لغة الأمة