المنديل
- خواطر
من دروس الحياة
لازلت أتذكر وجه تلك السيدة التي كانت تبيع المناديل الورقية في محطة القطار ، التقت بي وأنا نازل من سيارة الأجرة ، طلبت مني شراء بعض من تلك المناديل التي تحملها ب
- فنون
شامة الزاز
صوتها البسيط الممتزج بالقوة والعذوبة، عبر حدود المناطق الجبلية ليحط الرحال في قلوب عشاق الفن. فبابتسامتها الصادقة وبإطلالتها البهية المكونة من قبعة مزخرفة بالأل