طبيبة
- خواطر
طبيبك..هو أنت!
– ليلى !! إنه دورك .. – نعم .. حسنا نهضت وتوجهت نحو غرفة الطبيب ، قلبي يرتجف ويداي تتعرقان ، لا أعلم السبب الحقيقي …لكن أظن أنني لا أود البوح
- خواطر
عشقتك فوق ما تتخيل
حالتي كل يوم ككل ليلة عيناي ترفضان النوم وذاكرتي توافقهما الرأي، أما دماغي الأهوج يبدأ بأسئلته التعجيزية لي ككل مرة: مريم هل يا ترى ستصبحين طبيبة؟مريم ماذا سيقع