أبي
- خواطر
يكفيك شرف المحاولة
وقفت عند باب غرفتي مترددة، هزيلة الجسم، مرتعشة الأطراف، قبل أن أتبين ملامحها طلبت منها الدخول. تقدمت بخطوات ثقيلة ثم جلست أمامي من دون أن ترفع نظرها عن الأرض، ك
وقفت عند باب غرفتي مترددة، هزيلة الجسم، مرتعشة الأطراف، قبل أن أتبين ملامحها طلبت منها الدخول. تقدمت بخطوات ثقيلة ثم جلست أمامي من دون أن ترفع نظرها عن الأرض، ك