الأسرة
- خواطر
تجسست على صفحتها، ويا ليتني ما فعلت
إحساس غريب انتابني ودفعني للتنكر الإلكتروني قصد متابتعها، مشاهدة صورها، وقراءة كتاباتها … الخ.. ظننت من خلال هذا العمل الصبياني الذي اقترفته، أنني قد أشفي
- مجتمع
رأي في اختيار الزوجة
لعل من أصعب القرارات التي يمكن للإنسان أن يتخذها في حياته وتحتاج منه إلى تريث وتأنٍّ ووقت للتفكير ومشاورة بل وتكوين إن اقتضى الأمر ذلك، هو أمر الزواج، لأن الأمر
- خواطر
شتات العائلات
أجتمع وعائلتي مرة في الأسبوع، لا على مائدة الأكل ولا في سيارة ولا في صالون المنزل أجتمع وعائلتي شتات عائلتي على حبال الغسيل هنا فقط نتجانس جميعا تلم أمي شتاتنا
- أدب
الهروب الماكر
بعد مرور عامين على واقعة الهروب الماكر، حيث غادر المافيا مسقط رأسه بدون سابق إنذار، بعدما توالت عليه الأعمال الشاقة ككل صيف دون أن يسافر إلى أية مدينة ويجول فيه
- مجتمع
هي أنثى
التنمُّر والسخرية والتقليل من قيمة الآخر، أشياءُ لا يمكن الاستغناء عنها في الدول العربية. نعم، أقولها مرّة ثانية في الدول العربية؛ وبخاصّةٍ ضد الأنثى، فالفتاة ف
- مجتمع
عندما تكون الأسرة مثقفة
طوبى لمن كانت له أسرة جعلتْ من القراءة ضرورة من الضروريات وليست هواية كما يعتقد البعض، وهنيئاً لها بهذا المبدأ الذي اتخذته أولى الأولويات، والذي لا يمكن الاستغن
- مجتمع
نحيب بلا معنى
هل كل هذا النحيب في هاته التغريدات والهاشتاغات والمنشورات والإعلانات.. سيغيّر من واقع الأمرِ شيئاً؟ أم أنها مسألة وقت؟ في البداية استنكار لكل حدث شنيع، ثورة ثم
- سيكولوجيا
“الرعاية الأسرية ونفسية الأطفال” الجزء الأول
من المعلوم أن الكوارث الطبيعية والأمراض المعدية والأوبئة مثل فيروس “كوفيد19” تعطل إيقاع بيئاتالمنشأ الاجتماعي التي ينمو وينشأ فيها الأطفال، بل ويمكن
- سيكولوجيا
كفى عنفا أيها الآباء والأمهات
اجتاحني شعور المرارة والحزن الشديد والحرقة على ما عانى ولازال يعاني منه وبشدة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة وسبع عشرة سنة من ظاهرة العنف الأسري، باعتباره
- خواطر
أحجية الحياة
ما الحياة؟ ما الذي يجعل الناس متشبثين بحبل الحياة؟ ما دافعهم للبقاء؟ سؤال آرقني و أبعد النوم عن جفوني ‘لى أبعد مدى؛ هناك من سيقول أن الحياة هي أن تكون لك أسرة و
- خواطر
وتسقط الخيل تباعا
كم هو جميل ذلك العالم الذي فتحنا فيه أعيننا نحن جيل السبعينات والثمانينات، الجيل الذهبي الذي جاء بعدما طوت بلادنا صفحات من ماض بئيس أنهكته ويلات المجاعات المتكر