“رضى الناس غاية لا تدرك” لعل هذه العبارة قد طرقت مسامعي مرات عديدة منذ الصغر، لكنني لم أدرك آنذاك أبعادها، ربما لحداثة سني أو لقلة تجاربي واحتكاكي م
ليس لديك حساب؟