يمتد الأدب والفنون إلى كل شيء بدءًا من كتابة الكتب وتصميم المباني وحجر النحت والرسم على القماش فتصميمَ الأزياء وكتابة مقال والتمثيل في مسرحية.
الفن او فنون هو شكلٌ من أشكال الثقافة الإنسانيّة، ووسيلةٌ من وسائل التعبيرعن جوهر الإنسان، وجوهر رغباته المكنونة، وصراعاته الداخلية.
مقالات ذات صلة
-
حينما تكون الأبوة رمزا للحب والتضحية -
ما حقيقة الحظ ؟ -
الصحافة وجدل التنظيم الذاتي -
ما الحب بعد الأذى؟ [ الجزء الأول ] -
“نونبر حافي”.. في ذكرى رحيل شكري -
فريق رياضي جديد يرى النور في مولاي بوعزة -
كائن محظوظ جداً بنفسه -
دوركايم ومبدأ “تقسيم العمل” -
ملاحظات على هامش نتائج الانتخابات – 1 -
إشراقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم -
أنا الجريح أنا المنسي أنا الطفل البريء -
النموذج السيء من البشر -
هل يعترف المجتمع الدولي بسلطة “حركة طالبان” على أفغانستان ؟ -
الأوبئة والمجاعات في تاريخ المغرب – الجزء 2 -
الأوبئة والمجاعات في تاريخ المغرب – الجزء 1 -
“البراح”.. موروث ثقافي مغربي -
“جوهرة” الجنوب الشرقي بالمغرب -
مفهوم المعنى الخفي الإيجابي -
محجبة في باريس -
أزمة المشهد الحزبي المغربي.. “اليسار” نموذجًا -
“حديقة الجامعة العربية” نبض الدار البيضاء -
عندما يذبل الزهر -
لن تستطين بفلسطين – الجزء الأول -
فاقد الشيء يعطيه -
اقرؤوا التاريخ بشكل صحيح -
حول القضية الفلسطينية -
حساسية الربيع في عصر كورونا -
مداخل أولية لفهم السلوك الانتخابي 1/2 -
حياة بعد الغسق -
الحنين إلى الصدفة -
“كل أمازيغي ببندقيته يُعتبر أسداً” -
حياتنا “عن بعد”، إلى متى؟ -
لماذا مصر أمُّ الدنيا والمغرب أبوها؟ -
كبرياء أنثى -
BITCOIN, quel avenir pour l’économie mondiale -
ما زال “الابن الضال” مرغما على السكوت -
الثقافة الجماهيرية خاضعة لقانون السوق.. “روتيني اليومي” نموذجًا -
ما بين فريدا كاهلو والشعيبية طلال -
أفشوا الحب بينكم.. -
هي أنثى -
الرجل الذي لا زال يحب زوجته -
فاضي شوية نشرب قهوة -
مواقع التواصل والسعادة الجديدة -
Sagesse ratée – III -
قراءة في رواية الملف 42 -
تفضيل الأغلبية الخاطئة على الأقلية الصائبة -
رخصة حب ملوثة -
الفن التجريدي من أوروبا إلى المغرب -
متميز ومختلف -
في رحلة الحياة: من المنزل إلى القبر -
أيام المطعم المدرسي